كان للأذان هذه المكانة العظيمة لعظم ما يدعو إليه، وهي الصلاة، التي هي ثاني أركان الإسلام، وبأدائها يُعرفُ المسلمُ من غيره
كتب الكاتب (لافكاديو هيرن) رسالة وجيزة عن المؤذن الأول في الإسلام (بلال بن رباح) قال فيها: «إن السائح الذي يهجع لأول مرة بين جدران مدينة شرقية،
هذا النداء العظيم اشتمل على معانٍ عظيمة تتبين لمن تفكر فيها بعقل رزين، ففيه الحث على ترك ما سوى الله تعالى من ملهيات الحياة وأشغالها
أعظم كلمة خلقت لأجلها البشرية: (لا إله إلا الله) هذه الكلمة الخالدة العظيمة هي رسالة الإسلام وعموده الأول: